العدس من البقوليات المرتبطة بالفاصوليا وفول الصويا والفول السوداني والحمص. أنها تأتي بألوان مختلفة، بما في ذلك البني والأحمر والأصفر والأخضر والبرتقالي والأسود. في حين أن كل نوع من العدس قد يحتوي على بعض مضادات الأكسدة الفريدة، فإن جميع أنواع العدس تحتوي على العديد من العناصر الغذائية المفيدة.
يتم الاستمتاع بالعدس في مختلف المأكولات حول العالم. عادة ما يكون شراء العدس رخيص الثمن، ويمكن تخزينه لفترات طويلة، كما أنه سهل الطهي، ويوفر العديد من العناصر الغذائية الأساسية، مما يجعله جزءًا مثاليًا من نظامك الغذائي.
صحة القلب
قد تساعد مادة البوليفينول الموجودة في العدس على تقليل ضغط الدم والكوليسترول، مما يساعد القلب والجهاز القلبي الوعائي. وجدت مراجعة لثماني تجارب أن الأفراد الذين تناولوا حوالي كوب من البقوليات كل يوم لمدة عشرة أسابيع شهدوا انخفاضًا في ضغط الدم لديهم.
إدارة الوزن
قد يساعد تناول المزيد من العدس الأشخاص على الحفاظ على وزن صحي أو فقدان الوزن. إن استبدال الأطعمة الغنية بالطاقة (أو ذات السعرات الحرارية العالية) بالبقوليات مثل العدس يمكن أن يساعد الأشخاص على منع السمنة أو إدارتها وفقدان الوزن.
السكري
تشير الأبحاث إلى أن تناول العدس بانتظام قد يساعد في إدارة مرض السكري والوقاية منه. قد يساعد العدس على تحسين مستويات السكر في الدم واستقلاب الدهون لدى كل من مرضى السكري والأصحاء. قد يلعب المحتوى العالي من الألياف والمنغنيز والفلافونويد دورًا مهمًا في مساعدة العدس للأشخاص المصابين بالسكري.
هل العدس يزيد الوزن
قد يساعد تناول المزيد من العدس الأشخاص على الحفاظ على وزن صحي أو فقدان الوزن. إن استبدال الأطعمة الغنية بالطاقة أو ذات السعرات الحرارية العالية بالبقوليات مثل العدس يمكن أن يساعد الأشخاص على منع السمنة أو إدارتها وفقدان الوزن. تشير الأبحاث إلى أن تناول العدس بانتظام قد يساعد في إدارة مرض السكري والوقاية منه.
اقرئي أيضاً:
هل اللبن يزيد الوزن؟
