بعد 28 عاماً... ساعة أيقونيّة خالدة تعود بحلّة جديدة

منذ تأسيسها في العام 1963، وتحرص دار شوبارد Chopard العريقة على تقديم إصدارات أيقونيّة راقية لا تشبه سواها.

فهي تكرّم المرأة في كلّ إصدارٍ، فتزيّن معصمها وتعانق عنقها وتلتفّ حول أناملها، بإبداعاتٍ متلألئة.

وها هي العلامة المرموقة تعيدنا اليوم إلى العام 1993، عبر تقديم ساعتها الأيقونيّة Happy Sport the First، بعد 3 عقود بحلّتين جديدتين.

اقرئي أيضاً: Julia Roberts تتألّق بالحياة الحلوة مع Chopard

وتعود أيقونة العام 1993 بحلّتين متجدّدتين ومحدودتي الإصدار، إذ أنّ الإصدار الأوّل صنع منه 1993 ساعة (تخليداً للساعة الأصيلة التي صنعت في العام عينه) فيما الإصدار الثانيّ صنع منه 788 ساعة فقط، ويهدف كلّ واحدٍ منهما إلى تكريم الساعة الأصيلة بحبّات أحجارها الألماسيّة النقيّة وسوارها الفاخر من الذهب على 4 صفوف على شكل الحصى الموصولة.

وكما أرادتها المديرة الإبداعيّة لدى الدار كارولين شوفوليه Caroline Scheufele في العام 1993، فتتحلّى الإصدارات الجديدة من الساعة بمفهوم النسبة الذهبيّة، فتناسب أيّ إطلالة أكانت رياضيّة أو راقية، نهاريّة أو مسائيّة، من خلال قطر 33 ملم والسوار الراقي والنّاعم والأنيق.

 

بالإنتقال إلى الميناء فصمّم باللّون الفضيّ الخافت، لتضيء في روبعه الأرقام الرومانيّة البرّاقة بترصيعات أحجار السافير Saphire الكريمة.

أمّا في قلب الميناء فتزدحم حبّات الألماس الخمس فيما بينها لتتراقص وتعيد إلى مخيّلتنا ميزة أحجار الألماس المتراقصة التي أطلقتها Chopard في العام 1976، واعتمدتها في تشكيلة ساعات Happy Sport.

 

هذا في ما يتعلّق بالإصدار الأوّل، أمّا الإصدار الثانيّ الذي قدّمت منه Caroline 788 ساعة (وهو رقم حظّها) فيختلف في ما يتعلّق بزجاج السّاعة المرصّع بحبّات الألماس النقيّة والميناء المصنوع من عرق اللؤلؤ المطعّج.

وأخيراً وليس آخراً، وكما عوّدتنا Chopard، فهي تثبت في هذه المجموعة التزامها المستمرّ بمفهوم الترف المستدام، عبر اللّجوء إلى فولاذ مبتكر لصناعة علب ساعات الإصدارين الجديدين، وهو معدن لوسنت ستيل 223A المصنوع بنسبة 70% من موادّ معاد تدويرها، ومتميّز بلمعان وقوّة أكثر من الفولاذ العاديّ، فضلاً عن مزايا مضادّة للحساسيّة.

كما تعيد الإصدارات الجديدة ترجمة مفهوم الأناقة التي كانت قد جسّدته ساعة Happy Sport the First الأصيلة، مشعّةً ببهجة وتألّق، وعاكسةً الجرأة وحيويّة الحياة الصّاخبة بالطّاقة والحريّة المطلقة.

كوني أوّل من يتألّق بإصداري الساعة الأيقونيّة الخالدة وتأمّلي حبّات الألماس ترقص حول معصمك ما بين البرهة والأخرى!

اقرئي أيضاً: من باريس إلى السعوديّة، Chopard تفتتح أحدث متاجرها

العلامات: شوبارد Chopard

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث