Gemfields تنشر أحجار الحبّ في المجتمع الأفريقي

حيث تتألّق الأحجار الكريمة والمجتمع الأفريقيّ على حدّ سواء

أشاروا إليها في الماضي بـ"أحجار الحبّ الناجح" ولا شيء أكثر نجاحاً من رؤية التوازن الذي يحدثونه في Gemfields بين ما ينقّبون عنه وما يعيدونه مع خالص الحبّ. فتتمثّل ركيزة القرارات في Gemfields في المصادر المسؤولة، حتّى أنّها هي من يحدّد الممارسات التي تتبنّاها الشركة وتدمجها في جميع أعمالها لإحداث التأثير المرجو، لذا تنسّق نهجها مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتّحدة.

أمّا اليوم الثاني في مناجم Kagem، فأتاح لنا الفرصة لنرى أين تنفق Gemfields أكثر من مليوني دولار على مشاريع مصمّمة خصّيصاً لتوفير سبل عيش مستدامة لأفراد المجتمع. لذا، قادتنا رحلتنا إلى مدرسة Chapula الثانوية الجديدة، ومركز Nkana الصحيّ، وكذلك المباني الجديدة المبنيّة في مدرسة Chapula الابتدائيّة، فضلاً عن مبنى سكن المعلّمين في مدرسة Chapula المجتمعيّة، وكلّها مبانٍ تولّت Gemfields تشييدها. هذا فضلاً عن تأثيرها الوطني في طرح مركز لتنمية المهارات لتزويد 600 من أفراد المجتمع بالمهارات والوظائف الجديدة وبناء قرية إعادة توطين لـ105 عائلات، ناهيك عن إعادة تأهيل الطريق الذي يبلغ طوله 18.7 كم الذي يربط بين مدينتي Chief Nkana ورؤساء القبائل في Chief Lumpuma من قرية Kandole إلى Kafwaya في مقاطعة Lufwanyama.

وساهمت مبادرة التدريب التي أطلقها منجم Kagem بمبلغ قدره 345000 دولار أمريكيّ في رعاية 12 طالباً من أقسام هندسة الجيولوجيا والتعدين في كليّة المناجم في جامعة زامبيا (UNZA) وجامعة كوبربيلت (CBU) على مدار ثمانية أعوام، وكذلك خلقت فرص عمل كثيرة فازداد عدد الموظّفين من 392 في العام 2008 إلى 923 في العام 2017. هذا وصرّحت شركة Gemfields عن إيراداتها التي بلغت حوالى 593 مليون دولار من بيع الزمرد في المزادات المحليّة والدوليّة التي يشرف عليها ممثّلون عن وزارة المناجم وسلطة الإيرادات في زامبيا ZRA مع حصيلة المزادات التي تمّت إعادتها إلى زامبيا، والتي ولّدت عملات أجنبيّة قيّمة للبلاد. كذلك، ساهمت Kagem بحوالى 111 مليون دولار إلى الحكومة الزامبيّة من خلال الضرائب التراكميّة للشركات والعوائد المعدنيّة والأرباح، ممّا يعني أنّ حوالى 20 في المئة من إيرادات Kagem قد تدفّقت إلى حكومة زامبيا في العقد الماضي.

إنّما بعض الأشياء غير قابلة للتفسير بالأرقام، مثل ابتسامة ذلك الطفل الإفريقيّ الذي لمحته في الشارع، وهو يهرع نحو والده العائد من العمل، أو حماسة أولئك المراهقين والمراهقات في توجّههم إلى صفّ الموسيقى في المدرسة، أو ثقة النساء العاملات في الزراعة الفخورات بمساهمتهنَّ في شراء الفواكه والخضروات لمجتمع Kagem بأكمله، الذي شاركنَنا بدورهنَّ بعض النصائح والحيل حول كيفيّة طيّ العمامة الإفريقيّة المثاليّة بعد الترحيب بنا بأغنية خاصّة أفريقيّة اللحن تمتاز بكلمات تدعونا إلى نشر الحبّ ليعود الحب إلينا بالمثل... وهنا، تكمن التكلفة الأعلى للأحجار الكريمة.

وتماماً مثل مميّزات الزمرّد وخصائصه، أضفت Gemfields الإشراق والحيويّة على الأرواح الأفريقيّة ...

فضلاً عن ذلك، إليك بعض الحقائق القيّمة عن الزمرّد:

  • الزمرّد حجرُ الحظّ لمواليد شهر مايو، فهو يناسب أصحاب برج الثور
  • كان الزمرّد حجر كليوباترا المفضّل وقد وُثّق مرّات عدّة في التاريخ.
  • تعتقد الثقافات القديمة أن وضع الزمرد تحت اللسان يساعد المرء في المستقبل.
  • من الأفضل أن يُعالَج الزمرد بالزيت لملء الشقوق والمساعدة على منعها.
  • كان من المعتقد أنّ هذا الحجر يحمي من فقدان الذاكرة ويعزّز الحدس ويساعد على الاسترخاء وتخفيف إجهاد العين.
  • يبلغ عمر أقدم أحجار زمرد حوالى 2.97 مليار سنة وتوجد في جنوب إفريقيا.
  • يُعتقَد أنّ الزمرد يساعد في معرفة ما إذا كانت عهود العشّاق صحيحة أم خاطئة (لم يفت الأوان بعد لاكتشاف الجواب على هذا السؤال أيّتها السيدات!)

اقرئي أيضاً: Gemfields تأخذنا في رحلة لاستكشاف مراحل التنقيب عن الزمرّد

العلامات: Gemfields

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث