Chanel تستوحي تصاميمها من ستائر الـCoromandel

شكّلت ستائر الكورمونديل Coromandel عشقاً عميقاً لغابريال شانيل Gabrielle Chanel منذ عام 1910، حين اكتشفتها، لتُصبح جزءً لا يتجزّأ منها، إذ كانت تحملها معها إلى قصورها وأمكنة سكنها، وأينما كانت.

وبمجرّد التمعّن بطبعات الـ Coromandelتخيّل أمامك الأساطير الصينيّة، والإمبراطوريّات والسواحل الهندية والشرقيّة، والقرون القديمة…

اقرئي أيضاً: اسطعي أنوثةً وذكاءً مع Chanel

وتخليداً لعشق Gabrielle Chanel، حرصت الدار الرائدة في عالم المجوهرات الفاخرة على تقديم مجموعتها الجديدة مستوحاةً من عالمها الثمين وفنّ الـCoromandel للمرّة الأولى، مصمّمة بزخارف مبتكرة وقيّمة.

وارتكزت القطع الـ59، (من بينها 24 قطعة فريدة من نوعها) حول الأزهار، خصوصاً الكاميليا، والمعادن الي جسّدت حبّ Gabrielle لحبيبات الكريستال والأحجار الكريمة، والحيوانات، التي ظهرت بصمتها واضحةً على التصاميم الفاخرة.

اقرئي أيضاً: كم ينفق النجوم على خواتم الخطوبة؟

بإختصار لا تزال أعيننا منبهرة بهذه التصاميم الحيّة، التي حملتنا إلى عالمٍ من الأحلام القديمة، مُخلّدةً عشق Gabrielle Chanel لفنّ الـCoromandel بابتكاراتٍ خياليّة مُصمّمة بمهارة وإحترافٍ عالٍ.

اقرئي أيضاً: سافري مع Chaumet في رحلة متلألئة إلى اليابان

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث