الساعات ليست مجرّد اكسسوار فحسب، إنّما قطعة أساسيّة ترتقي بأيّ إطلالة، أكانت يوميّة أم مسائيّة، فتضفي لمسة من الرقيّ والأناقة على أسلوبنا.
وتعتبر ساعة لا ديه دو ديور ساتين La D de Dior Satine، من الساعات الأيقونيّات التي أحدثت تغييراً شاسعاً في عالم الساعات، فباتت قطعة لا نستغني عنها مهما كلّف الأمر.
واليوم تحرص دار ديور Dior الفرنسيّة العريقة والرائدة في عالم الموضة وصناعةالإصدارات البرّاقة والساعات، على تلبية تطلّعات نساء الشرق الأوسط واحتياجاتهنّ.
اقرئي أيضاً: سافري معنا إلى كوكب المشتري والمريخ مع Dior
لذلك، فقد أسدلت العلامة المرموقة الستار عن ساعتها الخالدة La D de Dior Satine، الجديدة بإصدار خاصّ بمنطقة الشرق الأوسط.
وصنع إطار الساعة بإصدار الشرق الأوسط، وتاجها، من الذهب الأصفر ورصّعا بحبّات الألماس النقيّة، فيما زُيّن قرص القطعة الإستثنائيّة بحجر الأراغونيت Aragonite باللّون الزهريّ المُرهف، الذي كان اللّون الأكثر رقّة بحسب السيّد Christian Dior.
وزُيّنت القطعة الفريدة من نوعها، التي وصفتها المديرة الإبداعيّة لدى مجوهرات ديور Dior Joaillerie، فيكتوار دو كاستيلان Victoire de Castellane، بأنّها "شريط يعطينا الوقت"، بسوار شبكيّ مرن بنمط ميلانو.
ساعة La D de Dior Satine، قصيدة إبداع Dior وحرفيّتها في صناعة الساعات وصياغتها، وعالمها المفعم بالإصدارات البرّاقة. وإصدار الشرق الأوسط خيرُ دليلٍ على ذلك!
اقرئي أيضاً: إصداراتٌ برّاقة جديدة تُضاف إلى مجموعة المجوهرات الأيقونيّة
