هل يجعلك منظر قرص العسل أو الإسفنج البحري أو فقاعات الصابون ترتعيشين ومعدتك تؤلمك؟ يمكن أن يكون لديك رهاب الثقوب. يصنف هذا الرهاب على أنه واحد من ضمن العديد من المخاوف غير الضارة ، مثل الخوف من الكراهية ، أو الخوف من الشعر، أو الرهاب الصغير ، أو الخوف من الأشياء الصغيرة.فما هو فوبيا الثقوب وعلاجها؟
أعراض فوبيا الثقوب
- تبدو أعراض رهاب الثقوب أشبه بنوبة هلع. قد يكون لديك:
- غثيان
- ضيق في التنفس
- تسارع ضربات القلب
- التعرق
- حكة أو قشعريرة أو شعور بحكة الجلد
- قد يصاب الأشخاص المصابون بفوبيا الثقوب بهذه الأعراض عدة مرات في الأسبوع أو كل يوم. في بعض الأحيان ، الخوف من الثقوب لا يزول أبدًا.
علاج الخوف من الثقوب
علاج التعرض يمكن للأشخاص الذين يجدون أن رهاب النخاريب يعطل روتين حياتهم اليومية ، أو يقلل من احترامهم لذاتهم ، أو يسبب قلقًا شديدًا، فما علاجه:
- علاج تدريجي:في خطوات تدريجية قومي بها بها بنفسك أو بمساعدة معالج ، تبدأين بالنظر إلى الصور المحفزة الجميلة إلى حد ما مع استخدام أسلوب الاسترخاء ، مثل التنفس العميق ، وتذكير نفسك أنك لست في خطر.
- خيارات الدواء: في حين أن العلاج بالتعرض هو الطريقة المفضلة ، يتم علاج الرهاب أحيانًا بالأدوية. يمكن لبعض الأدوية أن تقلل من القلق والأعراض الأخرى التي تحدث عندما يتعرض شخص ما لمسببات.
- العلاجات البديلة والتكميلية: قد تساعدك بعض العلاجات البديلة الأشخاص المصابين برهاب النخاريب على الاسترخاء وإدارة قلقهم. تشمل الطرق الشائعة ما يلي:اليوغا، أو النشاط البدني وحتى التنويم المغناطيسي.
اقرئي أيضاً:علاج الإكتئاب والقلق بين يديك!
