Mthayel Al Ali: أكبر هدف لي في الحياة هو مساعدة النساء في الوصول إلى أسمى إمكانتهنّ

التصوير: Greg Adamski لدى MMG Artists
التنسيق: Jade Chilton 
الشعر والمكباج: Ivan Cuz 
الموقع: SĀN Beach

المجوهرات كلّها من .Tiffany & Co

لأصحاب العقول العظيمة أهداف وغايات، أمّا الآخرون فيكتفون بالأحلام، لكن يبدو أنّ بعضنا أكثر نجاحاً في تحديد هدفه في الحياة، مثلما فعلت مثايل آل علي التي اختارت أن تترك بصمة في مجالها وأن تكرّس موقعها من أجل النساء. هي رائدة أعمال إماراتية، ومؤثرّة في وسائل التواصل الاجتماعي، وصانعة محتوى، وامرأة شغوفة تواجه التحديات وتدافع عن نفسها ومعتقداتها. لديها أكثر من 787 ألف متابع على انستغرام، ما يدلّ على أنّها تمهّد الطريق لكثيرات من النساء والفتيات ليتمكنّ من تحقيق ما حقّقته، ويكنّ بذلك قادرات على معرفة من هنّ، ومن أين أتينَ، وبماذا يؤمنّ.

اقرئي أيضاً: موكب المجوهرات الأيقونيّة الراقية ينطلق في الشرق الأوسط

أقراط High Tide بالحجم الصغير من الذهب الأصفر

سوارا Bone Cuff بالحجم المتوسّط من الذهب الأصفر من مجموعة Tiffany & Co. Elsa Peretti® 
السترة خاصّة بالمنسّقة
القميص من Noon by Noor
القبّعة من Maison Michel لدى Level Shoes
الوشاح من 1309

أقراط Flame من الذهب الأصفر والبلاتين ومرصّعة بالألماس  
دبوس Bird on a Rock من الذهب الأصفر مرصّع بحجر تورمالين أخضر وأحجار ألماس وحجر زفير ورديّ 
سوار Mini Cooper من الذهب الأصفر والبلاتين ومرصّتع بالزمرّد والألماس
كلّها من مجموعة Tiffany & Co. Schlumberger®
الفستان من 1309
الوشاح خاص بمثايل 

عقد Diamonds by The Yard® من البلاتين من مجموعة Tiffany & Co. Elsa Peretti®
عقد Diamond Vine من البلاتين 
خاتم Diamond Vine Band من البلاتين 
كلاهما من مجموعة Tiffany Victoria®
خاتم T1 من الذهب الأبيض المرصّع بالألماس المرصوف 
خاتم True Narrow من الذهب الأبيض المرصّع بالألماس المرصوف 
خاتم True Wide من الذهب الأبيض المرصّع بالألماس المرصوف 
كلّها من مجموعة Tiffany T
الفستان من Loro Piana
العباءة والوشاح من 1309

أقراط Link من الذهب الأبيض المرصّع بالألماس المرصوف من مجموعة Tiffany HardWear
خاتم True Narrow من الذهب الأبيض المرصّع بالألماس المرصوف 
خاتم True Wide من الذهب الأصفر 
خاتم True Narrow من الذهب الأصفر 
خاتم True Wide من الذهب الأبيض المرصّع بالألماس المرصوف 
كلّها من مجموعة Tiffany T
خاتم Diamond Vine Band من البلاتين من مجموعة Tiffany Victoria®
خاتم Sixteen Stone من الذهب الأصفر المرصّع بالألماس 
خاتم Sixteen Stone من البلاتين المرصّع بالألماس 
كلاهما من مجموعة Tiffany & Co. Schlumberger®

السترة من Fendi
الوشاح خاص بمثايل
القبّعة من Maison Michel لدى Level Shoes

أقراط Link من الذهب الأبيض المرصّع بالألماس المرصوف من مجموعة Tiffany HardWear
خاتم True Narrow من الذهب الأبيض المرصّع بالألماس المرصوف 
خاتم True Wide من الذهب الأصفر 
خاتم True Narrow من الذهب الأصفر 
كلّها من مجموعة Tiffany T
خاتم Diamond Vine Band من البلاتين
خاتما Alternating Diamond Band من الذهب الوردي 
كلّها من مجموعة Tiffany Victoria®
خاتم Sixteen Stone من الذهب الأصفر المرصّع بالألماس 
خاتم Sixteen Stone من البلاتين المرصّع بالألماس 
كلاهما من مجموعة Tiffany & Co. Schlumberger®

عقد Graduated Link من الذهب الأصفر المرصّع بالألماس المرصوف 
عقد ملتفّ من الذهب الأصفر 
سوار Large Link من الذهب الأصفر 
سوار Micro Link من الذهب الأصفر 
كلّها من مجموعة Tiffany HardWear
خاتم True Wide من الذهب الأصفر من مجموعة Tiffany T
نظّارات بإطار بيضويّ الشكل من الأسيتات الأسود من مجموعة Tiffany Blue®

سوار Large Link من الذهب الأصفر المرصّع بالألماس المرصوف
سوار Micro Link من الذهب الأصفر
سوار Large Link من الذهب الوردي المرصّع بالألماس المرصوف
عقد ملتفّ من الذهب الأصفر 
كلّها من مجموعة Tiffany HardWear
نظّارات بإطار بيضويّ الشكل من الأسيتات الأسود من مجموعة Tiffany Blue®
القميص والبلوزة من Noon by Noor
الوشاح من 1309

ما هو أصعب جزء في أن تكوني أنتِ؟
 أعتقد أن أصعب جزء في أن أكون على طبيعتي هو شغفي المطلق لأتمكّن من القيام بكلّ شيء في الوقت نفسه، كما لديّ هذا الدافع لتنمية شغفي دائماً بكثير من الحبّ، واستخدام كلّ دقيقة وكلّ جهد لديّ لرسم حياة الأحلام أو الرؤية التي تتوافق مع شغفي واهتماماتي وتنفيذها. قرأت أخيراً اقتباساً يقول: "صاحب الصنائع السبع لا يتقن أيّ صنعة"، يُراد بهذا المثل أنّ من يقوم بحرف أو أعمال كثيرة يتعذّر عليه إتقان أيّ منها. إنّما تكملة هذا الاقتباس بنظري هو أنّ صاحب الصنائع السبع قد يكون في كثير من الأحيان أفضل من صاحب صنعة واحدة. وأنا أؤمن بشدّة بذلك، علماً أنّني في صراع دائم لمعرفة ما يجب العمل عليه أوّلاً، ووضع كلّ ذلك في منظوره الصحيح وعدم إهمال أيّ جزء مني في سبيل تحقيق ذلك. 

يبدو أنّ كل شيء يسير بسرعة كبيرة في حياتك. كيف تحافظين على هدوئك؟
أعتقد أنّ أحد أكبر الدروس التي تلقّيتها في الحياة أخيراً هو أن أكون قادرة على خلق التوازن. كنت أخشى الاسترخاء لأنّني كنت أعتقد دائماً أنّه عبارة عن عدم تحقيق شيء. فتجنّبت الشعور بالراحة معظم حياتي، وكنت دائماً في حركة مستمرة، كما كنت أختار الطريق الصعب لفعل الأمور. إنّما تبدّل ذلك خلال العام الفائت حين بدأت الاستيعاب أنّه بهدف تحقيق ما أريده، أنا بحاجة إلى الاسترخاء والاستراحة بصورة متساوية. وكان هذا التوازن بصراحة منصفاً للغاية لأنّني لطالما كنت تلك الفتاة التي تكافح، واليوم أعمل على تأسيس المنزل الذي أحبّ، والمكتب الذي أريد، والفريق الذي أرغب في العمل معه. 

 يعمل الناس بجدّ "للتأقلم" وقد يصل بهم المطاف إلى درجة الاكتئاب. لماذا يهمّ فعلاً أن تكوني أنتِ؟
عانيت من الاكتئاب. وأتذكر أن أحد أكبر الأسباب الذي دفعني إلى الشعور بذلك هو أنّني أردت حقاً أن أكون شخصاً لا يشبهني، إلّا أنّني ممتنّة جدّاً لذلك الوقت إذ كان علامة إنذار. فهمت حقاً ما الذي يعنيه أن أكون على طبيعتي، على رغم من أنّني وجدت نفسي في مواقف ونشأت في مجتمع لم يسمح لي أن أكون على هذا النحو. لذلك كانت رحلتي تدور دائماً حول هويّتي. و"لماذا يهمّ فعلاً أن تكوني أنت؟" لأننا كبشر نتطوّر وننمو ويمكننا أن نكون عبارة عن أشياء كثيرة في أوقات مختلفة، لكن أهمّ ما في الأمر أن نتقبّل طبيعتنا الحقيقيّة وأن نكون كما نحن بكلّ صدق وأمانة. 

لديك عدد مذهل من المتابعين، أكثر من 787 ألف متابع على إنستغرام. ما هي مفاتيح النجاح الخاصّة بك؟
أعتقد أن التّحدي الأكبر الذي واجهته هو فهم معنى النجاح. لا علاقة له في الحقيقة بالأرقام أو بعدد المتابعين. لقد تطوّرت بشكل تدريجي خلال السنوات العشرة الماضية، إنّما لا أعتقد أنّني بنيت المجتمع والدعم الذي أردته حتّى السنتين الماضيتين. لم يكن النجاح مرهوناً بالرقم أبداً، بل كان مرتبطاً بتأثيرك في عدد الأشخاص الذين تتواصل معهم يومياًّ، وكيف يبحث هؤلاء عنك بالفعل ويستمعون إليك ويهتمون بك. شكّل ذلك تحوّلاً كبيراً في حياتي لأنّني كنت دائماً الفتاة التي تثير فضول الناس، لكن بعدما كشفت ذاتي الحقيقيّة، أصبح لديّ مجتمع مختلف تماماً موجود فعلاً لدعمي. إنّهم يفهمون كلّ ما أفعله، ولم أعد أتلقّى هجمات بالقدر الذي اعتدت عليه. وأعتقد أنّ هذا هو النجاح بالنسبة إليّ؛ حين تكون موجوداً على وسائل التواصل الاجتماعي وأنت على سجيّتك. فأنت في الواقع تنشئ مجتمعاً يفهمك حقاً ويتيح لك أيضاً فهم نفسك في مراحل الحياة المختلفة. 

هناك جانب مظلم لوسائل التواصل الاجتماعي. برأيك، ما الذي يجب فعله للتأكّد من أنّها بيئة أكثر إيجابيّة وصحّية وداعمة؟
أعتقد أنّ هذا يضيف إلى إجابتي الأخيرة، لأنّ الأمر الوحيد الذي كان فعلاً نقطة تحوّل بالنسبة إليّ هو حين تؤمن حقاً بأنّ كلّ ما يدور في ذهنك يخلق واقعك. وحدك تخلق واقعك. وإذا تمتّعت بعقلية ضحيّة أو شخص مهاجم وكنت تقاتل طوال الوقت، فستجد من يحاربك حينها. وما زلت أقول إنّه يجب أن تكون على طبيعتك وصادقاً قدر الإمكان على هذه المنصّات، فبمجرد أن يرى الناس حقيقتك، لن يسيئوا فهمك. فلا أعتقد أنّها سلبيّة، ولهذا السبب يجب أن نكون انعكاساً لذاتنا. وإن كنّا حقاً نعيش في سلام وإيجابيّة، سيلمس الناس ذلك حينها.

مرّ عام منذ أن أصدرت آخر بودكاست لك من سلسلة "أرى" حيث كنت تستخدمين موقعك للمساعدة في تعزيز الوعي بالصحّة العقلية وتمكين المرأة. ماذا حدث؟
لم يحدث شيء حقاً. عليك أن تفهم أنّ "أرى" جاء كمشروع شغوف وما زلت أعتقد أنّه يجب أن يظلّ على حاله. ممّا يعني أنّني في اللحظة التي أضع فيها المواعيد النهائية له، سيتعيّن عليّ البحث عن مواضيع، ولا أريد أن أفعل ذلك لأنّ هذا المشروع هو شغفي الحقيقي، لذلك عندما يظهر شيء ما في حياتي سأتكلّم عنه. إنّه مشروع بديهي للغاية، وإذا لاحظت لا حلقة فيه تشبه الأخرى، وكلّ واحدة تختلف عن غيرها في توقيتها. ولأنّني أعمل، أعتقد أنّ أكبر بوصلة لديّ في هذا المشروع هي حدسي. ولا أعني بذلك أنّ هذا الأخير لم يجلب لي مواضيع للحديث عنها في العام الماضي، لكن كلّ ما في الأمر أنّني كنت في رحلتي الخاصة وكان لديّ كثير لأتعلّمه لأتمكّن من إنشاء محتوى يثري حقاً عقول المتابعين وأوقاتهم، بدلاً من أن أقوم بملء الفجوة الخاصّة بحلقة فقط. ولا أخفي عنك أنّ ثمّة الكثيز لأتحدّث عنه وأعمل على مذكّرات صوتيّة جديدة بهدف إصدارها قريباً.

لأيّ أسباب تعتقدين أنّ المرأة غالباً ما تعاني تدنّي تقدير الذات؟
سعيدة جدّاً لأنّك طرحت عليّ هذا السؤال. لطالما كان احترام الذات بالنسبة إليّ أمراً مسلماً به. ولطالما تمتّعت بذلك لسبب ما. فأعتقد أنّني تكوّنت على هذا النحو، لكن ما حدث أنّني في الآونة الأخيرة تفاعلت مع كثيرات من النساء اللواتي كنّ يخبرنَني عن كلّ اضطرابات الطعام التي يعانينَها، وكيف أنّ الجمال الذي رسمه المجتمع لهنّ كان صعب المنال للغاية بالنسبة إليهنّ. وهذا يجعلني حزينة لأنّني أعتقد أنّ معيار الجمال فرضته وسائل الإعلام؛ إنّما أمر طبيعي أن تعاني حبّ الشباب مثلاً، كما أنّ كلّ شخص جميل كما هو. أعتقد أنّ الأمر متعلّق أيضاً بمدى استيعابنا أنّ الكمال غير موجود بأيّ شكل من الأشكال. 

 لقد كانت رحلة شيّقة بالنسبة إليك، مليئة بالنجاحات والدروس وبعض الإخفاقات. ما هي أكثر لحظة شعرت فيها بالفخر حتّى الآن؟
لطالما كانت أكثر لحظات فخري هي أصعب إجابة لي، لأنّها كانت فعلاً رحلة شيقة، والأوقات الصعبة في خلالها كانت أكثر بكثير من النجاحات، وهذا ما يشعرني بالفخر والامتنان. فاللحظات الصعبة هي التي تدفعني للاستمرار وتجعلني ما أنا عليه اليوم. كما أنّ القدرة على إبراز وجهي من خلال تعاوني مع الكثير من العلامات التجاريّة العالميّة، تمثّل ما أطمح إليه. هي فعلاً مسؤوليّة ضخمة وأمر لا أعتبره مفروغاً منه على الإطلاق، وأذّكر نفسي بذلك كلّ يوم. وهذا حقاً يسعدني لأنّني أشعر بأنّني أمهّد الطريق لكثيرات من النساء والفتيات ليتمكنّ من القيام بذلك أيضاً وأن يكنّ قادرات على معرفة من هنّ، ومن أين أتين، وبماذا يؤمن.
من هي المرأة التي تعجبك أكثر من غيرها ولماذا؟
سأختار الإجابة على هذا السؤال بلا خجل وأقول نفسي. هذه ليست نرجسيّة لأنّنا دائماً نخشى إظهار مدى حبّنا لأنفسنا، وذلك من أبرز فضائلي، أن أحبّ نفسي تماماً وأحبّها بكلّ ما فيها. وأنا معجبة بالشخص الذي أصبحت عليه، وأريد أن تجيب النساء بالطريقة نفسها، ليكنّ قادرات على الإيمان بأنفسهنّ. 

بماذا تؤمنين حقاً؟
أؤمن بالمرأة في ضعفها وفي قوّتها. وأعتقد أنّ هذا هو أكبر هدف لي في الحياة، مساعدة النساء في أن يصبحنَ ما يردنَ والوصول إلى أسمى إمكاناتهنّ. وهذا شيء أعمل عليه كلّ يوم مع الكثير من النساء في الوقت الحالي، صغيرات كنّ أم بالغات. أحاول أن أرشدهنّ وأن أقدم المساعدة لهنّ بقدر ما أستطيع لأنّني أعتقد حقاً أنّني نشأت على يد امرأة قويّة جداً، وأتيت من عائلة تتميّز فيها النساء بشكل ملحوظ بقوتهنّ وذكائهنّ. وجعلت هدفي في الحياة يصبّ في مساعدتي النساء. 

تحتفل دولة الإمارات العربيّة المتحدة في 28 أغسطس بيوم المرأة الإماراتيّة. ما مدى إعجابك بالإنجازات المتزايدة التي حقّقتها نساء الوطن وماذا يخبئه المستقبل لهنّ؟
كما قلت لك، أنحدر من عائلة تضجّ بالنساء القويّات، وأعتقد أنّ المرأة الإماراتيّة لطالما كانت كذلك. وكلّ ما وصلنا إليه لم يكن سوى عدسة مكبّرة لما نحن عليه الآن. لم يكن شيئاً قُدّم لنا أخيراً أو أصبحنا عليه حديثاً. إنّه ما نحن عليه بالفعل. وأعتقد أنّ الفرص التي تتمتّع بها المرأة الآن في دولة الإمارات العربية المتحدة لا تُصدَّق، ورؤية ذلك تجعلني متفائلة جدّاً في شأن كلّ فتاة قويّة تكبر الآن وهي تعلم أنّه بوسعها أن تحقّق أهدافها أيّاً كانت. لا يسعني الانتظار لرؤية ابنة أخي العزيزة جدّاً على قلبي تكبر وتحقّق ما تريده، وأعلم أنّها يمكن أن تكون تحت الأضواء من دون الشعور بالعار أو الذنب أو أي من المشاعر التي ربّما نشأت عليها الأجيال الأخرى.

ما الإرث الذي تريدين أن يتذكّره الناس عنك بعد رحيلك؟
ما أريده حقاً هو أن يتذكّرني الناس على أنّني المرأة التي أحدثت التغيير، وجعلتنا نفكّر بشكل مختلف وقدّمت لنا أشياء مختلفة. وبمجرد أن أفعل ذلك، يمكن أن أموت بسلام لأنّ هذا هو هدف حياتي، وهذا هو الإرث الذي أريد الحفاظ عليه، وأنا أعمل كلّ يوم من أجل ذلك. 

عقد T1 Circle من الذهب الأصفر المرصّع بالألماس المرصوف
عقد T1 Circle من الذهب الوردي المرصّع بالألماس المرصوف
سوار T1 Wide Hinged من الذهب الأبيض المرصّع بالألماس المرصوف
سوار T1 Wide Hinged من الذهب الأصفر
سوار T1 Wide Hinged من الذهب الوردي المرصّع بالألماس المرصوف 
خاتم True Wide من الذهب الأصفر 
خاتم True Narrow من الذهب الأبيض المرصّع بالألماس المرصوف
خاتم True Narrow من الذهب الوردي المرصّع بالألماس المرصوف
خاتم True Wide من الذهب الأبيض المرصّع بالألماس المرصوف
سوار T1 Wide Hinged من الذهب الوردي المرصّع بالألماس المرصوف
سوار True Wide Hinged من الذهب الوردي
سوار True Narrow Hinged من الذهب الأصفر 
سوار True Narrow Hinged من الذهب الوردي
كلّها من مجموعة Tiffany T

اقرئي أيضاً: للمرّة الأولى - Tiffany & Co. تعرض مجوهراتها الفاخرة في الشرق الأوسط

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث