إذا لم يعجبكِ مظهر بقعكِ الداكنة، فلا داعي للقلق. نريدكِ أن تتحكمي ببشرتكِ، ونحن هنا لمساعدتكِ على ذلك.
مستخلص جذر عرق السوس هو مكون متطور يُفتّح مظهر البقع الداكنة بشكل طبيعي، ويساعدكِ على الحصول على بشرة مثالية.
ما هو عرق السوس؟
نبات عرق السوس موطنه الأصلي آسيا، ولكنه موجود أيضًا في أوروبا والولايات المتحدة. عرق السوس في الواقع قريب الصلة بنبات البازلاء. فرغم جماله وقدرته على النمو بشكل كبير، إلا أن جذوره فقط هي الصالحة للأكل.
يُستخدم جذر عرق السوس تقليديًا لتحلية الحلويات والمشروبات، كما أنه يُساعد في تحسين مظهر البشرة.
ما هو فرط التصبغ؟
فرط التصبغ هو المصطلح العلمي للبقع الداكنة. يحدث عندما تُصاب بشرتك بالتوتر وتبدأ بإفراط في إنتاج الميلانين في منطقة معينة. يمكن أن تظهر هذه البقع الداكنة في أي مكان، ولكنها قد تكون مزعجة بشكل خاص إذا ظهرت على وجهك.
قد تُفرط بشرتك في إنتاج الميلانين لأسباب عديدة. من أكثرها شيوعًا التوتر، والتغيرات الهرمونية (مثل تلك المصاحبة للحمل أو انقطاع الطمث)، وأضرار أشعة الشمس.
يمكن أن يُشير فرط التصبغ أيضًا إلى بقع التقدم في السن والنمش. في حين أن هذه البقع جزء طبيعي من حياة معظم الناس، إلا أن البعض لا يرغب في أن تظهر هذه البقع في مظهرهم.
لماذا أستخدم مستخلص جذر عرق السوس؟
يمنحك مستخلص جذر عرق السوس بشرة أحلامك من خلال:
• معالجة فرط التصبغ
• استهداف البقع
• تقليل ظهور الخطوط الدقيقة
• توفير الترطيب
أولًا...
يساعد مستخلص جذر عرق السوس على تفتيح مظهر البقع الداكنة وتغير اللون عن طريق منع إنتاج الميلانين من مصدره. كما يمكن لجذر عرق السوس تفتيت بقع الميلانين الموجودة لديك، مما يساعد على تشتيتها. والنتيجة؟ بشرة أكثر تناسقًا في المظهر، ويجب أن تبقى على حالها.
ثانيًا...
يمكن أن يساعد عرق السوس في تقليل ظهور البقع. كيف؟ يحتوي مستخلص جذر عرق السوس على الليكوكالكون أ، وهو مركب يُبطئ إنتاج الزيوت. ولأن البثور ناتجة جزئيًا عن فرط إنتاج الغدد الدهنية، فإن مستخلص جذر عرق السوس يُساعد في القضاء على هذه البثور من جذورها.
ثالثًا...
يُساعد مستخلص جذر عرق السوس في تنعيم مظهر التجاعيد السطحية والخطوط الدقيقة. أحد مركباته الرئيسية، ويُسمى عرق السوس، يُشد البشرة ويُساعد في تقليل الخطوط الدقيقة، مما يُعطي بشرتك مظهرًا شابًا وحيويًا.
رابعًا...
يُغذي جذر عرق السوس بشرتك بترطيب عميق. كما يُمكنه أن يُساعد في تهدئة التهيج والاحمرار الناتجين عن جفاف البشرة. يُمكن للبشرة المُرطبة أن تحمي نفسها بشكل أفضل من العوامل البيئية والكيميائية، لذا من المهم الحفاظ على ترطيب بشرتك!
إقرأي أيضاً: هل مزيل العرق يسبب السرطان؟
