كيفَ مكَّنَ سليم عزّام اللاّجئين السّوريّين؟‎

لم يفشل يوماً في ترجمة القصص التقليديّة والعادات المحليّة في أزيائه من خلال الرسومات والتطريزات على القمصان والفساتين مساهماً بذلك في السماح للحرفيّات المحليّات بإخبار قصصهّن من خلال أعمالهّن اليدويّة. إلّا أنّ المصمّم اللبنانيّ Salim Azzam خريج جامعة Alberta في كندا أخبر قصّة مغايرة تماماً هذا الأسبوع، قصّة تحاكي الثقافة والتعليم وتساعد في رسم خطوة لجعل العالم مكاناً أفضل. لذا صبّ كلّ تركيزه جهده وطاقته في مدرسة صغيرة في قلب البقاع في لبنان بالتعاون مع Kayany Foundation و مدرسة Malala وبمساعدة منظمّة UN women for peace ووضع برنامجاً يمتّد على 7 أشهر يعلّم 60 فتاة سوريّة فنّ التطريز والخياطة والأنسجة لمنحهّن المهارات الكافية في سبيل تطوير أنفسهّن والحصول على استقلاليّتهن.

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث