خلال فترة كورونا، واجه العديد من الأشخاص صعوبات في الصحة النفسية، في حين وجد البعض الآخر من هذه الجائحة فرصة لتطوير مشاريعهم الخاصة مثل مؤسسة "هيالما" التي تمكنت من أن تحول شغفها في صناعة الشموع وتنسيق الديكور المنزلي إلى علامة تجارية.
في التفاصيل ومن خلال العمل الجاد والتفاني، قامت المؤسسة بإطلاق خط منتجات خاص مصنوع من مواد مستدامة لخلق الفرح والوعي. وبالفعل، استطاعت أن تحقق مهمتها نجاحًا كبيراً بفضل الخطوة الإنسانية التي تدعمها.
تساهم مؤسسة "هيالما" بدعم جمعية الجليلة في دبي، حيث يتم تخصيص 10 دراهم من كل عملية شراء لدعم هذه المؤسسة.
ماذا وراء اختيار الإسم؟
"هيالما" يعني في الأصل "الروح الحية". وهذا الإسم هو مزيج من أسماء بنات مؤسسة العلامة ميرنا، هيا (الحياة/الطبيعة) وألما (الروح الطيبة)، وهما أكبر مصدر إلهام لها. مهمة وأهداف العلامة التجارية مستوحاة من المعاني وراء أسمائهما، في حين أن المنتجات تخطف الأنفاس وتبعث أيضًا طاقة إيجابية.
