
اكتشف عالم روسي بكتيريا تعيش في جليد سيبيريا وعمرها حوالي 3.5 ملايين سنة. حقن العالم أناتولي بروشكوف، نفسه بهذه البكتيريا منذ عامين وأكّد أنّها أشعرته بالقوّة الجسديّة وأصبح يتمكّن من العمل لفترات أطول ولم يصب بأي أمراض منذ حقن نفسه بها. إذا عاشت هذه البكتيريا في الجليد مدّة 3.5 ملايين عامّا في الجليد، ما الذي يمنع أن تتسبب في إطالة حياة الإنسان؟ كما أضاف أنّه في هذه المنطقة من الأرض حيث وجدت هذه البكتيريا، يذوب الجليد تدريجيّاً مع تقلّبات المناخ والاحتباس الحراري الذي تعاني منه الكرة الأرضيّة بسبب ذلك، إنّ هذه البكتيريا تتسرّب في الماء، فيتناولها سكّان المناطق المجاورة، لذلك هم أقل عرضة للإصابة بالأمراض. شاهدي الفيديو على الرابط التالي:
العلامات:
سيبيريا
حياة الإنسان
أقوى
إطالة حياة الإنسان
الاحتباس الحراري
بكتيريا
المناطق المجاورة
العمل