George Clooney وزوجته يطالبان بتحقيق العدالة

يرغب النجم George Clooney وزوجته Amal Clooney في استخدام مكانتهما من أجل تحقيق العدالة على مستوى العالم للنساء والأطفال والأقليات الدينية والصحفيين، وهما ملتزمان باستخدام شهرتهما، من أجل زيادة الوعي حول انتهاكات حقوق الإنسان والفساد.

اقرئي أيضاً: أسرار السعادة مع Julia Roberts

وتخطط "مؤسسة Clooney للعدالة"، التي أنشأها الممثل الهوليوودي مع زوجته في عام 2016، لإطلاق TrialWatch، وهو مشروع لمراقبة المحاكمات، وتتبع الدول التي تستخدم قاعات المحاكم لقمع الأقليات ومن ينتقدون الحكومات.

وأوضح Clooney، البالغ من العمر 57 عاماً، في حفل خيري في العاصمة الإسكتلندية إدنبرة، إن بعض الدول تستخدم المحاكم لفعل "أمور فاسدة حقا"، بحسب تعبيره، وأنه من المهم "تسليط الضوء" على مكان حدوث ذلك.

اقرئي أيضاً: بلقيس: التخطيط الجيّد من أسرار النجاح

أما Amal وهي محامية دولية في مجال حقوق الإنسان، فقد قالت إنه من المهم كشف الظلم وكذلك البلدان التي تستخدم المحاكم لاستهداف المستضعفين والمدافعين عن حقوق الإنسان وحرية الصحافة.

وأشارت إلى أنه "لدينا الآن أكبر عدد من الصحفيين المسجونين حول العالم".

اقرئي أيضاً: من ستؤدّي دور الأميرة ديانا في فيلم The Crown الجديد؟

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث