أحجار تبعث في نفسكِ الراحة في مثل هذه الأوقات العصيبة

من الطبيعيّ أن تقلقي ولو بعض الشيء بشأن سلامتك الشخصيّة ورفاه مَن حولك في مثل هذه الأوقات العصيبة، لذا ليس من وقت مناسب لتجربة العلاج بالبلور أكثر من الآن. بحيث تمتلك البلورات القدرة على تنظيف الجسم والبيئة المحيطة به بفضل ما تحتويه مِن طاقات علاج وتنقية، لذلك، في حال تراودكِ هذه الأفكار السلبيّة غير المرغوب فيها، ثمة بلورات تساعدك على محو أو إزالة أو حذف أو مسح هذه الأفكار المتشائمة والقاتمة، وستملؤكِ سعادةً وطاقة إيجابيّة.

الفيروز

يجلب الفيروز مشاعر السلام والراحة والرضا لمن يرتديه، ويميل إلى منحكِ الشجاعة والثقة في المواقف الاجتماعيّة، ممّا يجعلك تحتضين الناحية الاجتماعيّة المفعمة بالإشراق في نفسكِ.

الكوارتز

يشتهر هذا الحجر بتأثيراته النقيّة القويّة، إذ يدمر كلّ الطاقة السلبيّة ويعيد النوايا الإيجابيّة إليكِ. إنّما ليس هذا كلّ ما في الأمر فحسب، لا بل من شأنه أن يساعدك أيضاً على تصفية ذهنك ويدعوك إلى رؤية من منظور جديد مليء بالإلهام المتجدّد.

الأونيكس

بدلاً من جعل الطاقة السلبيّة تختفي، تمتصّ أحجار العقيق هذه الطاقة بحيث تحوّل المشاعر السلبيّة إلى حظ وطاقة مثمرة، فضلاً عن تعديل المواقف السيئة لتصبح بركات ونِعم.

الجمشت

هذا الحجر مثالي لأوقات كهذه، ففي حال كانت الأشياء خارجة عن السيطرة مثل ما يواجهه العالم حاليّاً، احملي كلّ ما يعتريكِ من قلق أو حزن، واستخدمي الجمشت لإعادة التوازن والهالة المهدئة إلى نفسكِ ومحيطِك ولإضاءة أحلك الأوقات.

اليشم

سيؤثر اليشم على وضوحك الذهنيّ وهدوءك العاطفيّ ورفاهيتكِ البدنيّة، ويساعدك على إزالة السموم من جسمك، وتسليحك بمزيدٍ من الصبر ويجعلك أكثر انفتاحاً على الأفكار الجديدة.

السيترين

إنّه يجلب السعادة الوفيرة لمَن ترتديه ويضفي عليكِ سلوكاً مبهجاً وطاقة مفعمة بالحياة، ويمكّنكِ عقليّاً وجسديّاً ويجعلك ترغبين في اجتياح العالم بأسره.

الزمرّد

يعدّ الزمرّد منشّط نقي لشقرة القلب ويفتح قلبكِ لاستقبال تدفّق الوفرة العالميّة، وكذلك يمكن أن يساعد على شفاء حسرة القلب وتغذيّة العاطفة.

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث