سيكون هذا عنوان القصّة التي سنسردها عليك في جلسة تصوير الأزياء التي نفذّتها دار إنتاج الأزياء المعاصرة ووسائل الإعلام الرقميّة Maison Mehany، التي تستقي الإلهام من الجماليّة العصريّة والفاخرة ومن التفكير خارج المألوف مع Yasmin Mansour المصمّمة المبدعة ذات الشهرة الواسعة في دول الخليج العربيّ، بعدسة المصوّر عمرو عز الدين. تفقّدي القصّة التي أعددناها لهذا الغرض هنا أدناه!
تعرّفي إلى ياسمين، إنّها شغوفة بالطهي وتؤمن بأنّ السعادة تُصنع في المنزل، وتحديداً في
نعرّفك أيضاً إلى لمى، هي تتمتّع بأخلاقيّات مهنيّة عالية وتحبّ البدلات والأحذية وعالم الجمال والموضة وكلّ ما يشملانهما!
وتعلمين كيف تصفان الزميلات في السكن، قد لا تتّفقا على كلّ الأمور، إنّما لا شكّ في أنّهما تملكان كلّ شيء معاً... أم ربّما لا!
تقضي ياسمين معظم وقتها في تعلّم الوصفات الجديدة في محاولةً منها لإرضاء لمى... إنّما غالباً ما تذهب جهودها سدى!
غير أنّهما تحرصان كلّ يوم على الضحك معاً والتصرّف بعفويّة واحترام بعضهما البعض!
كذلك، تحاول ياسمين أن تثبت خبراتها خارج المطبخ، وتنجح في ذلك مؤقّتاً إلى أن...
تتدخّل لمى وتعلّمها كيف تقوم بالأمر بالشكل الصحيح!
وأنت مع من تقضين وقتك في الحجر المنزليّ؟
هل تحبّ زميلاتك في السكن الطهي أم أيّ روتين جماليّ؟ النهاية
