Richard Mille تسعى لتحسين حياة مليار شخص... فماذا فعلت؟!

يعاني حوالي مليار شخص من حول العالم من اضطرابات في الجهاز العصبيّ وأمراض مرتبطة بالدماغ، إلّا أنّ الرقم عرضة للإزدياد لا سيّما مع تقدّم شعوب العالم في السنّ.

فلا شيء مستحيل من دون الدماغ: لا الحلم ولا التّفكير ولا التصرّف ولا التعلّم ولا المشي!

هذا ما دفع بدار ريشارد ميل Richard Mille الرائدة في صناعة الساعات، إلى التّعاون مع معهد باريس للدّماغ Paris Brain Institute الذي أًسّس في العام 2010، في خطوةٍ لدعم جهود المركز الذي يُعنى بدعم مرضى الجهاز العصبيّ وتطوير علاج الأمراض المرتبطة به.

اقرئي أيضاً: وجهةٌ مثاليّة لاقتناء ساعاتك الفاخرة المفضّلة بسعرٍ زهيد

فمنذ العام 2012، والعلامة المرموقة تساند المعهد، حتّى أنّ Richard Mille نفسه تعهّد شخصيّاً في العام 2019 مواصلة هذا الإلتزام بعدما أصبح عضواً في لجنة حملة معهد الدّماغ. واليوم وفي العام 2021، تضاعف جهود Richard Mille في هذه المسيرة مع إنشاء نادي ريشارد ميل للمانحين.

في هذا السياق، صرّح Mille أنّه "في رأيي، من مسؤوليّتنا دعم هذا النجاح والارتقاء بمستوى الأداء من خلال مساعدة المعهد على إنجاز عمله على النحو الأمثل"، مشيراً إلى أنّ "دعم مؤسّسة متقدّمة وواعدة مثل معهد باريس للدماغ يُعدّ قضيّة إنسانيّة نبيلة، فتقديم دعمنا للمعهد وأبحاثه يساعد في إنقاذ الأرواح وتحسين حياة الكثير من الأفراد حول العالم".

ويشكّل دعم Richard Mille للمعهد خطوة لتحسين الحياة اليوميّة لما يقارب مليار شخص في المستقبل، وذلك عبر مساندة ما لا يقلّ عن 700 باحث ملتزم في تطوير الدراسات وإيجاد الحلول.

ومن أبرز الإنجازات التي حقّقها المعهد الرائد منذ تأسيسه في العام 2010، نذكر: التحفيز العميق للدماغ لعلاج مرض Parkinson والوسواس القهريّ ومتلازمة Tourette، فضلاً عن تطوير نموذج تنبّؤي لتطوّر مرض Alzheimer وتطوير حلول رقميّة وطرق تصوير جديدة لرصد الظواهر والتخطيط الأوّل الكامل للأوعية الدمويّة الدماغيّة وغيرها...

وسط كلّ ما يمرّ بها العالم، Richard Mille تنشر نفحة أمل في هذا النّفق وتسعى لتحقيق التغيير الأفضل وتحسين المجتمعات!

اقرئي أيضاً: ساعاتٌ ملوّنة مفعمة بالحياة لهذا الصيف

العلامات: Richard Mille

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث