
منذ موسمين، استقبلت علامة نينا ريتشي المصمم المميّز غيوم هنري، مصمم في جبعته خبرة طويلة وواسعة من عمله في دار كارفن. وفي دار نينا ريتشي، يعمل هذا المصمم على التحفظّ والأنوثة.
أتت تصاميم هنري متحفظة وبعيدة عن الإثارة في معناها المتعارف عليه اليوم. فكانت التصاميم جلديّة أنيقة، لامعة في بعض الأحيان، وعلى شكل تصاميم عادية جدّاً. فهل قام بتغيير وجه العلامة؟
إعتدنا على تصاميم فائقة الإثارة والأنوثة من نينا ريتشي، تصاميم التي تذكرّنا بالبودوار أو اللانجيري، ولكن هل أتى هنري لتغيير المفهوم كافة؟ وإزاء هذا التغيير، هل ستحافظ العلامة على جمهورها نفسه؟