Breitling  تحتفل بساعات  Navitimer الجديدة بالتعاون مع تشارليز ثيرون

في رحلة استكشافية جديدة، تأخذنا بريتلينغ Breitling في جولة على أجدد إصداراتها من مجموعة نافيتايمر Navitimer في حجمين جديدين نحيفين، يتميَّزان بمينائين شعاعيين من عِرق اللؤلؤ، وذهب أحمر عيار 18 قيراطًا قابل للتتبُّع، وألماس مُستَنبت في المختبر بمسؤولية.

لكل الأشخاص الذين يحبِّون مظهرَ وملمسَ ساعةٍ ذات قطرٍ أصغر، تُقدِّم بريتلينغ الآن إضافتَين جديدتين إلى مجموعة Navitimer في مقاسين جديدين هما 36 و32 مم ذوا جاذبيةٍ شبيهةٍ بألق المجوهرات، مانحةً الساعة الملاحية الأسطورية أناقةً متعددة الاستخدامات لتكون جاهزةً لحيثما تأخذُك الرحلةُ.

تتميَّز ساعة نافيتايمر مقاس 36 مم بالقرص المُطرَّز ومسطرة منزلقة دائرية أيقونية (يستخدمها الطيارون كآلة حاسبة تناظرية)، وهي التي تمنح ساعةَ نافيتايمر مظهرَها الذي لا تخطؤه العين. ولكنها تأتي هنا في ثلاثة ألوانٍ معدنية أنيقة للميناء (أخضر نعناعي، فضي وأنثراسيت) مع مؤشراتٍ عصوية، أو مع قرصٍ من عِرق اللؤلؤ الأبيض مُرصَّعٍ "بألماسٍ أفضل" ذي قطعٍ دائريّ.

أما ساعة نافيتايمر 32 تمتلك هذه الساعةُ الصغيرةُ تأثيرًا في غاية القوة، يكون ذلك راجعًا إلى موانئها المصنوعة من عِرق اللؤلؤ باللون الوردي الطحينيّ، والأزرق الفاتح - وهو الأول من نوعه لدى بريتلينغ، جنبًا إلى جنب مع الأبيض الكلاسيكيّ. ومثلما هي الحال مع المقاس الأكبر 36، يتميَّز المقاسُ 32 بألماسٍ أفضل على طول الخط الإنتاجيّ وبذهبٍ أفضل على النسخة الذهبية بالكامل.

تشهد الحملةُ الإعلاميةُ لساعتيّ نافيتايمر 36 و32 من Breitling مشاركة المُمثِّلة حاملة جائزة الأوسكار تشارليز ثيرون، والتي تشارك الرحلةَ الشخصيةَ التي حملتها من جنوب إفريقيا البعيدة إلى قائمة الصفوة العالمية. تأتي حملةُ ثيرون الإعلامية بعنوانNAVITIMER - FOR THE JOURNEY في إطار سلسلةٍ حميمة يرويها سفراءُ علامة بريتلينغ التجارية بكلماتهم الخاصة.

عن هذا التعاون تقول ثيرون "لطالما تمحورت رحلتي حول كوني مستعدةً لأيِّ تحدٍ. لقد سافرتُ من جنوب إفريقيا إلى لوس أنجلوس، عندما كنتُ حديثة السن بعض الشيء، ولقد أفادتني على حدٍ سواء تلك الرحلةُ الجسدية ورحلةُ الانفتاح العقليّ والاستعداد لخوض تجارب عديدة، إفادةً عظيمة على المستويين الشخصيّ والمهني".

بإختصار، تجاوزت نافيتايمر بعد 70 عامًا، كونَها أداةً يستخدمها الطيارون للتنقُّل في مساراتهم، لتذهب أبعدَ من ذلك. إنها ترمز الآن إلى كلِ أولئك الذين يخوضون رحلاتهم الشخصية عبر الحياة.

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث