أعرب الفائزون بجائزة "الشيخ زايد للكتاب" في دورتها العاشرة 2015-2016 في الندوة التي أقيمت ضمن فعاليات البرنامج الثقافي، عن سعادتهم بالحصول على الجائزة مؤكدين أنها تعد الأولى عربياً وعالمياً.
وقال د. جمال سند السويدي الفائز بـ"جائزة الشيخ زايد للتنمية وبناء الدولة" عن كتابه "السراب" أنه على الرغم من حصوله على جوائز كثيرة من قبل إلاّ أنّ هذه الجائزة التي تحمل اسم الشيخ زايد لها قيمتها الأثيرة في نفسه.
وتحدث إبراهيم عبد المجيد الفائز بـ"جائزة الشيخ زايد للآداب" عن كتابه "ماوراء الكتابة: تجربتي مع الإبداع": "أنا في غاية السعادة لأسباب كثيرة أهمها أن هذه الجائزة من أعظم الجوائز الأدبية في العالم العربي، إن لم تكن الأعظم على الإطلاق، ويفخر بها أي كاتب عربي"، وأضاف: "أن الجائزة تشمل جميع الأصعدة من أدب وترجمة ودراسات وتنمية وشباب وحتى أطفال، وهي تدفع حضارة الوطن العربي إلى الأمام".
