أنت تؤذين مشاعر زوجكِ دون علمك!

يعمل الرجل منذ صغره على إفراح المرأة وكسب رضاها. عندما يحزن الولد أمّه، يشعر هو أيضًا بالحزن. في العديد من المرّات أنت تؤذين وتجرحين زوجكِ دون أن تنتبهي لذلك.

- عندما يأخذ زوجك مبادرة أن ينظّف المنزل أو أن يكون بأعمال لا يقوم بها عادة. يمكن أن يغسل الثياب أو أن ينشر الغسيل. و في العديد من المرّات تقومين أنت بإنتقاده على أخطاء قام بها أو عن أماكن لم ينظّفها جيّدًا بدلًا من شكره على ما فعل.

- عندما يبقى للإهتمام بالأولاد أو يأخذهم لترتاحي وبدلًا من أن تثقي به، أنت تتصلين به ١٠٠ مرّه في النهار. وعندما تعودين إلى المنزل، بدلًا من شكره، تنتقدينه على طريقة كيف جعلهم يرتدون ثيابهم.

- عندما يأخذك إلى مطعم جميل ويحضّر لك مفاجأة وهديّة جميلة وأنت كل ما تفعلينه هو أن تتذمرّي من الأمور العادية ولا تعطين أهميّة للهدية.

لا تنسي أنّ كل ما يفعله زوجك هو لإرضائك ولتأمين راحتك. قد لا ينجح دائمًا في ذلك إنّما هو يحاول فلا تنكري تعبه و جهده.

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث