
كشفت مصادر إعلامية أن الأميرة كيت قلقة جدًا بشأن القرار الذي سيتوجب عليها وعلى الأمير ويليام إتخاذه فيما يتعلق بمستقبل الأمير جورج الصغير حيث يدرسان حاليًا المكان الذي سيرسلان إليه طفلهما عند انتهاء المدرسة الإعدادية.
تفضل كيت ان يلتحق الأمير بمدرسة مختلطة في إنكلترا ليتواجد لاحقًا مع أشقائه شارلوت ولويس، وليعيش تجربة مماثلة لما عاشته كيت أثناء دراستها في كلية "مارلبورو" في ويلتشير حيث قضت 4 أعوامٍ هناك.
لكن للامير ويليام رأيٌ آخر كونه يمتلك ذكريات جميلة جداً في إيتون، الخاصة بطبقة الأرستقراطيين وأعضاء العائلة المالكة والتي درس فيها الأمير ويليام مع الأمير هاري.
اقرئي ايضًا:الدنيم يطغى على اطلالة الملكة رانيا ورسالة عفوية الى أحد الشباب
فبين الحياة الطبيعية الخاصة بالطلاب وحياة أطفال العائلات الغنية، صراعٌ سيفوز فيه أحد الطرفين لصالح الأمير ويليام.
اقرئي ايضًا:الملكة رانيا بالأحمر افتتاح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة العشرين