حياتها كانت مليئة بالأحداث الحزينة التي تم تحليلها بعد إنفصالها عن زوجها الأمير تشارلز وبعد موتها أيضًا إذ كانت وما تزال الاخبار حول حياة الاميرة ديانا محط انظار الصحافة العالمية وآخرها كان هذه الصورة التي تخفي وراءها حزنًا كبيرًا.
فخلال الخطاب الذي أجراه الأمير تشارلز (حينها) وسط حضورٍ كثيف في نيوزيلندا حيث كانت متواجدة الأميرة ديانا، عبرّ فيها أنه توصّل الى إستنتاج وهو انه كان من السهل عليه أن يتزوح بإمرأتين كما أضاف أنه تمنى لسنوات ان ينظم زفافه إلا انه إنتظر حتى أصبح في الـ 32 كون هذا الأمر تطلب وقتًا بما معناه أن تمنياته لم يرغب بتنفيذها سريعًا.
إقرئي ايضًا:اغنى 3 اطفال في العالم بثروات هائلة!
في المختصر المفيد كان هذا الخطاب بمثابة إهانة للأميرة ديانا التي كانت جالسة، بقمة الرقي، تدير عينيها يمينًا وشمالًا، وترتجف شفتيها اللتان لم تتفوها بكلمة واحدة سوى إبتسامة بسيطة أمام الموجودين.
وهذا دليل على أن حياة الاميرة ديانا لم تكن بقمة السعادة بل إن المعاناة ولدت منذ زواجها لتبدأ رحلة العذاب التي لم تنته!
إقرئي ايضًا:قصة حب الأميرة ديانا وزوجها الملك تشارلز
