قبل إعلان إصابة كيت ميدلتون بمرض السرطان، بدا مرارًا وتكرارًا التعب على وجهها مع ترهلٍ في البشرة، ظهورٍ للتجاعيد حول العينين وحول الفم إضافةً الى انتفاخٍ تحت العينين والكثير من العوامل الصغيرة التي كانت تجعلها تبدو أكبر سنًا وأكثر تعبًا.
الغريب في الموضوع أنه وفي آخر ظهورٍ للاميرة، لاحظ الجميع فرقًا كبيرًا في وجهها إذ رجح البعض خضوعها لعملية شدٍّ للوجه كون الإختلاف كان بارزًا جدًا في الصور كما اعتبر الخبراء أنه من الممكن أن تكون قد حقنت وجهها بالدهون بعد أن خسرت الكثير من الوزن.
في الحقيقة، ما من تصريحٍ من قِبَل كيت يفيد بهذا الأمر إلا أن الحديث عن عمليات التجميل لا يحصل دائمًا عند أفراد العائلة الملكية البريطانية وهذا يدل على أن الأمر قد يكون ممكنًا.
اقرئي ايضًا:هذا سبب غياب هاري وميغان ماركل عن عيد ميلاد الملك تشارلز!
فما رأيك بصورتها قبل وبعد؟ وهل لاحظت الفرق بين هاتين بحيث بدت كيت اكثر ارتياحًا واصغر بكثير؟ وهل تعتقدين أنها أجرت هذا الأمر قبل ظهورها الأخير لتريح محبيها فيجدونها بصحة وعافية؟
اقرئي ايضًا:كيت ميدلتون برسالة مؤثرة للحرس الإيرلندي!
