جينيفر لوبيز وبن أفليك يبيعان منزلهما وإشاعات الطلاق تلاحقهما

يبدو ان قصص الحب لا تكتمل ولا تستمر حتى إن كانت تشبه قصة جينيفر لوبيز وبن أفليك اللذين أُغرما ببعضهما بشكلٍ كبير جدًا، ليتزوج كل واحدٍ منهما، ويعودا بعد سنواتٍ طويلة مقرران إعادة شعلة هذا الحب الذي لم ينطفئ.

وبعد زواجهما، تفاجأت الصحافة العالمية بإنتشار الأخبار عن ان خلافاتٍ صغيرة نشبت بين الزوجين، فبدأ الثنائي بالظهور منفردًا لتنتشر الآن معلومةُ عن بيعهما لمنزلهما الخاص مقابل 65 مليون دولار أميركي كونهما قاما بالكثير من التحسينات عليه.

في الحقيقة ان مصير علاقتهما الزوجية في خطر وهذا ما جعلهما لربما يقررا بيع منزلهما المشترك بحيث تبين انهما يعيشان حياةً منفصلة وأن جينيفر تبحث عن متجرٍ خاصٍ لها في ظل محاولاتهما بالإبتعاد قليلًا.

اقرئي ايضًا:كل ما يحصل في حياة جينيفر لوبيز وتفاصيل عن علاقتها ببن أفليك

في حين أن لوبيز تفتش عن منزلٍ خاصٍ لها لتقوم بشراءه ايضًا بن أفليك منشغلٌ بأولاده الثلاث معتمدًا ايضًا على صديقه المقرب مات ديمون، وأفراد الأسرة.

يشعر بن بحزنٍ كبير تجاه ما يحصل بينه وبين زوجته إلا أنه يركز حاليًا على عمله وتربية أبنائه. فهل هذا يعني أننا سنسمع قريبًا خبر إنفصال الزوجين؟

اقرئي ايضًا:رغم حبهما الكبير، جينيفر لوبيز وزوجها يخضعان للعلاج النفسي

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث