
جينيفر لوبيز وبن أفليك يبيعان منزلهما وإشاعات الطلاق تلاحقهما منذ مارس 2024 وذلك بعد ان تبين للصحافة امور عديدة تخص ممتلكاتهما، نزع الممثل بن لخاتم الزواج، رحلة الإجازة التي قضتها جينيفر بمفردها خارج البلاد ومعلوماتٍ اخرى ومتعددة حول هذا الموضوع.
لم يعد بن أفليك يطيق نمط الحياة الذي تعيشه جينيفر والذي يختلف معه تمامًا حيث بدأ يشعر بالتعب من هذا الإرتباط.
علاوةً على كل ما سبق، فإنهما يتبعان اتجاهين مختلفين مما جعل وهج الحب يخف كثيرًا بينهما وهذا ما يحصل عادةً في العديد من العلاقات إلا ان النجمين يبدو انهما لم يتحملا هذا الأمر.
وقد بدأت هذه الخلافات منذ استعداد جينيفر لجولتها "This Is Me...Now Tour" التي ألغتها لاحقًا بحجة أنها ترغب بالتفرغ لعائلتها.
وقد ساهم انشغال جينيفر بعملها في زيادة هذا البعد بين الزوجين وتفاقم المشاكل اكثر فأكثر بينهما!
اقرئي ايضًا:دعوة زفاف أنانت أمباني تفاجئ كل من وصلته