أقاويل بارزة اشتهرت بها شيرين أبو عاقلة

لا تزال قضيّة استشهاد المراسلة الفلسطينيّة شيرين أبو عاقلة Shereen Abu Aqleh محطّ أنظار العالم، لا سيّما مع ما رافقها من أحداث وتطوّرات، خصوصاً في خلال تشييع جثمانها وجنازتها...

وكانت قد توفّيت المراسلة، متأثّرةً بإصابتها برصاص حي في الرأس، أثناء تغطيتها آخر الأحداث والمستجدّات في مخيّم جنين في الضّفة الغربيّة، لتصبح شهيدة لشغف مهنتها وعشقتها.

ولمن لا يعرفها فشيرين أبو عاقلة ولدت في القدس من عائلة تنحدر من مدينة بيت لحم، ودرست في مدرسة راهبات الوردية. وباشرت دراستها في الهندسة المعماريّة قبل أن تنتقل للصحافة المكتوبة لتنال درجة البكالوريوس من جامعة اليرموك في الأردن.

​واستهلّت تجربتها في الراديو مع إذاعة صوت فلسطين ثمّ إذاعة مونت كارلو Monte Carlo الدولية. كما أنّها عملت كمراسلة في قناة الجزيرة منذ العام 1997، لتغطّتي معظم الأحداث على الأراضي الفلسطينيّة، حتّى استشهادها اليوم.

واليوم سنتطرّق إلى باقة من أقاويلها الملهمة:

  • ليس سهلاً ربما أن أغيّر الواقع، لكنّني على الأقلّ كنت قادرة على إيصال ذلك الصوت إلى العالم.
  • تركت الهندسة ولم أدخل مجال الإعلام لأنني أحبه، لكنني كنت أرى مستقبلي في مهنة تجعلني قريبة من الناس.
  • أنا أوصل إحساسي من خلال مشاهدتي لصور المعاناة هذه، فعندما ألمسها عن قرب يصبح لدي قدرة اكبر على إيصالها الى المشاهد.
  • أنا بنت القدس وأحب أن أراها سعيدة.
  • أنا إنسان، أخاف، أقلق، لكن حين يكون هناك حدثاً هاماً أشعر أن علي التواجد في الميدان لا في المكتب، وأصعب حرب تواجدت لتغطيتها كانت الحرب في غزة.

اقرئي أيضاً: شيرين أبو عاقلة صحافيّة جديدة شهيدة شغف مهنتها

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث