إعداد: دينا سلمي
نحتفل اليوم بأغلي امرأة في حياتنا. فهي التي منحتنا الحياة وشاركتنا أجمل اللحظات، فلولاها ما كنّا لنكون ما نحن عليه اليوم.
هي أوّل من سمعنا منها كلمة "أحبّك" ولن نجد في العالم مكاناً أدفأ من حضنها.
وهذا اليوم مكرّس للاحتفال بها بمثابة رمز بسيط لتقديرها، لكن من دون غضّ النظر بالطبع عن بعض قواعد الإتيكيت لعيد الأمّ حتّى تجعليها المرأة الأسعد في هذا اليوم وكلّ يوم.
اقرئي أيضاً: شغف أمّي تحوّل إلى شغفي
- ابحثي عن صورة تجمعكما سويّاً تستعيدين فيها ذكرياتك الجميلة معها واكتبي لها رسالة من قلبك عمّا تشعرين به تجاهها.
- إذا كنت تفكرين في شراء هديّة، ابحثي عن المختلف والمميّز ويمكنك ابتكار هديّة من صنع يديك فهذا ما يجعلها غير تقليديّة ومخصّصة لها.
- ابتاعي الهديّة التي تناسب ذوقها ويفضّل البحث عن هديّة لا تفنى لتكون ذكرى على مدى العمر.
- إذا لم تكوني متأكّدة من أنّ بعض الأمور تناسبها، كالمقاس أو اللون، يمكنك اصطحابها للتسوّق.
- تعدّ الورود البيضاء من أجمل الهدايا التي تبعث البهجة وتجلب البسمة علي وجه أيّ سيّدة.
اقرئي أيضاً: الهديّة المثاليّة لوالدتك في عيد الأمّ
- إذا كانت والدتك تعيش بعيداً ولا يمكنك التواجد معها في هذا اليوم، اتّصلي بها وارسلي لها هديّة وحاولي تحديد موعد قريب مناسب للاحتفال بها.
- عيد الأمّ مناسبة جميلة أيضاً للاحتفال بكلّ سيّدة لها تأثير في حياتك كالجدّة والمعلّمة والجارة والصديقة.
- إن كنت تواجهين خلافاً عائليّاً، هذا اليوم هو الأنسب لإرضائها ويمكنك مناقشة التفاصيل لاحقاً في يوم آخر.
- تذكّري أن تقبّليها وأن تجعلي كلّ يوم عيداً لها.
اقرئي أيضاً: اتيكيت المحادثات الهاتفيّة
