ما علاقة التلوث التي سببته الرحلات الى القمر مع إمكانية العيش على سطحه؟

أدت رحلات الإستكشاف على سطح القمر في السنوات الخمسين الأخيرة الى تلويث الكوكب لكن بطريقة إيجابية حيث سمح ذلك للكائنات بالنمو والتكاثر.

"لوثت القمر بالحياة" بهذه العبارة كشف برابال ساكسينا الباحثة في مركز غودارد التابع لناسا أنه من الممكن أن يكون هناك حياة على سطح القمر خاصة المناطق القطبية.

إقرئي أيضًا: رسالة مركز محمد بن راشد بعد عدم نجاح عملية الهبوط على القمر

وبسبب أفعال البشر، التجارب التي يقوم بها رواد الفضاء وسواها من الأعمال على سطحه، سمح ذلك بخلق حياة، فقد وجد الفريق أنه على القطب الجنوبي نمت الحياة الميكروبية وهذا دليل على إمكانية العيش على القمر.

ويعمل المركز في الآونة الأخيرة على فهم تلك الكائنات الحية خاصةً وأن الرحلة المقبلة ستكون في نوفمبر 2024.

إقرئي أيضًا:سلطان النيادي يشاركنا تجربة السير في الفضاء

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث