تجعيد الشعر الأبدي

إن علوم الكيمياء منحت المرأة الإمكانية للحصول على خيارات متعددة، أية اطلالة ترغبها وأي شكل، سواء على صعيد العناية بالبشرة، الماكياج أو الشعر. وأكثر ما نتوصل إليه على صعيد الشعر، هو تغيرات بلون الشعر، أو بشكله، أو حتى زيادة أو تخفيف الشعر من خلال تسريحات وعلاجات.

نتوقف اليوم عند تجعيد الشعر الناعم أو المالس، وهي إمكانية تمنحك الفرصة للتخلص نهائياً من شعرك المالس والحصول على لوك جديد بخصل ملتفة ومجعدة. أول طريقة لتجعيد الشعر برزت عام 1940 ومنذ ذلك الوقت لم تتوقف الأبحاث عن التقدم والتفتيش عن أحدث وأسهل طريقة... حتى وصلنا اليوم إلى تموجات بالألكالين، وتموجات من خلال درجات الأسيد أو الحمضية للشعر، تجعدات بعلاجات خالية من الأمونيا.... و غيرها من الطرق التي تجدينها في اللائحة المتقدمة أعلاه.

كل نوع من هذه الأنواع لتجعيد الشعر وتمويجه يتفاوت عن غيره ويستعمل بحسب نوعية الشعر ومواصفاته من دون إلحاق اللأذى بمواد أو طرق عشوائية.

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث