هكذا تعيشين روحانيّة الشهر الفضيل

ما من مناسبة أجمل وأروع من الشهر الفضيل حتى تعودي إلى أعماق ذاتك وتتأمّلي في الصفات الإنسانيّة الساميّة والمنافع التي تعود بها عليك إن كان على الصعيد النفسي أم الجسدي على حد سواء.

العائلة تأتي أوّلاً، لذا إمضي أوقاتاً قيمّة مع أفراد عائلتك وأقاربك والأشخاص الأحبّ إلى قلبك خصوصاً بعد مرور فترات طويلة من الجفاف العاطفي بسبب إنشغالات الحياة اليوميّة. وحاولي قدر الإمكان أن تعيشي أجواء السلام والمحبّة مع الآخرين والرجوع عن الخطأ والتعلّم من تجاربك السابقة ومسامحة الآخر ومساعدته في أوقات ضيقه وتقديم الإحسانات.

اقرأي أيضاً: 5 مساعدات إنسانيّة في الشهر المبارك

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث