Keira Knightley تروي عن كفاحها للتأقلم مع الشهرة

للشهرة الكثير من الفوائد والمغريات فهي حلم الملايين، غير أنّها قائمة على التضحيات والكثير من الصبر. وبالرغم ذلك، يتمنّى معظمنا أن يكون جزءاً من هذا العالم الكبير، ليترك بصمته بعد مغادرته هذه الدنيا. المشوار صعب، فقد يكون مؤلماً أو ربّما يقضي على كلّ ما أردته يوماً. وفي هذا السياق، كشفت لنجمة العالميّة Keira Knightley حديثاً أنّها أصيبت بانهيار عصبيّ عندما كانت في الثانية والعشرين من عمرها بسبب كفاحها للتأقلم مع شهرتها المفاجئة. وأخذت النجمة استراحة من التمثيل لمدّة عام لكنّ إطلالاتها ما زالت محدودة بسبب استمرار وسائل الإعلام في ملاحقتها.

اقرئي أيضاً: Celine Dion توّدع Las Vegas بعد 15 عاماً وأكثر من ألف حفلة

وفي هذا السياق، تقول: "عندما ننظر إلى الشهرة من الخارج، ترى أنّك حقّقت نجاحات متتالية. لكن في الحقيقة، كلّ ما تسمعه هو الانتقاد، وذلك دفعني إلى الشعور بأنّني عديمة القيمة. شعرت وكأنّني في الواقع لم أكن موجودة". ووصفت Knightley أنّ مغادرة المنزل كان أشبه بصراع، إذ كان يتبعها المصوّرون دائماً. وأضافت: "أصبت بانهيار عصبيّ عندما كنت في الـ22 من عمري، لذلك قرّرت الابتعاد عن الأنظار لمدّة عام وشخّصت باضطراب الحزن التالي للصدمة النفسيّة بسبب كلّ ذلك".

اقرئي أيضاً: This Is Us بالنسخة التركيّة وأبطاله نجومنا المفضّلون

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث