ما هي تداعيات رخص القيادة السعوديّة على المملكة؟

سجّل الرابع من يونيو الجاري حدثاً تاريخيّاً بامتياز إذ وُزّعت رخص القيادة السعوديّة الأولى على 10 نساء في خطوة تمهيديّة إلى تطبيق القرار في 24 يونيو. ولا تُخفى ردود الفعل الإيجابيّة التي ولّدتها هذه الخطوة إلّا أنّه ثمّة تداعيات، قد تكون سلبيّة إذا جاز القول، على قطاعات وشركات عدّة في المملكة.

اقرأي أيضاً: رخصة القيادة السعوديّة بين يديك للمرّة الأولى

المستفيد الأوّل من هذه الظاهرة الجديدة هي شركات السيّارات والتأمين نظراً لإزدياد الطلب عليها بصورة هائلة. أمّا المشكلة الأكبر التي ستواجهها المملكة فهي حركة المرور الخانقة ما يجعل قطاع العمل يخسر 16 ساعة عمل سنويّاً وبالتالي التدابير الملّحة التي سيتعيّن على الدولة اتخاذها كشقّ طرقات جديدة وبالتالي التعامل مع متعهّدين جدد. فضلاً عن تراجع إنتاجيّة شركات سيّارات الأجرة بما أنّ النساء اللواتي كنّ يتّكلن على السائقين مثلاً أصبحن يقدن بأنفسهن سيّارتهنّ.

اقرأي أيضاً: Spa Metropole by Givenchy يحتفل بك في عيده الأوّل

اقرأي أيضاً: احصلي على مكياج النجمات من وراء الكواليس

 

العلامات: Saoudi Women Driving

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث