سعوديّة تتفوّق في ألعاب القوى

سارة عطار هي العدّاءة السّعوديّة الأولى التي ترفع علم بلادها في دورات الألعاب الأولمبيّة خلال منافسات ألعاب القوى عام 2012 في لندن.

إقرئي أيضاً: ثابري لتحقّقي أحلامك مثل ابتهاج محمّد 

ومثّلت سارة السعودية في حينها في سباق الـ800 متر. وهي تُحضّر نفسها اليوم للمشاركة والمنافسة بقوّة في دورة الألعاب الأولمبيّة المقبلة التي تُقام عام 2020 في طوكيو. وهي بذلك توسّع من طموحها ومن التّحديّات التي ستُواجهها. فبالنّسبة إليها، الرياضة تجعل المرأة تَعي قوّتها وتجعلها قادرة على إنجاز أكثر ممّا تتخيّله. سارة هي مصدرإلهام لجميع السعوديّات، فهي من خلال تألّقها في مجال كان يُعتبر حِكراً على الرّجال تُحفّزهم على السعي وراء أحلامهنّ وتحقيقها بتفوّق.

إقرئي أيضاً: مريم فردوس المرأة العربيّة الأولى التي تغطس في القطب الشمالي

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث