بالتعاون مع شركة أحمد صديقي وأولاده، التي تجمعها بها شراكة طويلة، أعلنت Hublot عن طرح ساعتَين بإصدار خاص .
في إشادة كلاسيكية بلمسات صحراوية آسرة، كشفت Hublot عن ساعة Classic Fusion Abu Dhabi بقطر ٤٢مم و٣٣مم . عبر الجمع بين الإرث التاريخي والبراعة الحرفية للدار، تتيح هاتان الساعتان فرصة امتلاك قطعة تمثّل روح هوبلو الإبداعيّة مع الاحتفاء بثقافة أبوظبي.
تمثّل هاتان الساعتان، اللتان استُلهم تصميمهما من جوهر أبوظبي، تنويهًا بالتراث العريق لهذه الإمارة، إلى جانب تجسيدهما البراعة الحرفية الريادية لـHublot.
تأتي ساعة CLASSIC FUSION ABU DHABI EDITION 42MM مع إطار، من التيتانيوم المصقول، وهي تعمل بآلية HUB1110 الذاتية التعبئة المزوّدة باحتياطي طاقة لمدة ٤٨ ساعة، كما أنّها مقاومة للماء حتى عمق ٥٠ مترًا. وهي مزودة بحزام من جلد الإبل باللون الرمليّ فيمثّل إشادة بالصحراء، ما يجعلها خيارًا قيّمًا للأشخاص الراغبين في الاحتفاء بعلاقتهم بصناعة الساعات الراقية وبأبوظبي.
أما ساعة CLASSIC FUSION ABU DHABI EDITION 33 MM فتأتي بإطار تمزين بـ ٣٦ حبّة من الألماس الأبيض. يعمل هذا الإصدار بآلية الكوارتز HUB2912، وهي مزوّد بحزام مماثل من جلد الإبل المستلهم من لون الرمال.
تكريمًا لتراث أبوظبي، استُلهمت ساعتا Classic Fusion Abu Dhabi Edition من العناصر الطبيعية في الإمارة. فتُحاكي أحزمة جلد الإبل بلونها الرملي، الكثبان المهيبة التي تميّز المشاهد الطبيعية في الإمارة منذ قرون، في حين تعكس البراعةُ الحرفية والموادُ المستخدمة القوةَ والأهمية الدائمتين للإبل في تاريخ الإمارة.
باختصار، CLASSIC FUSION ABU DHABI EDITION أكثر من مجرّد ساعتَين بإصدار خاص مميّز ومحدود بـ50 قطعة فقط من كل ساعة، بل هما يمثّلان إشادة بالتراث، الابتكار والارتباط الدائم بين Hublot وإمارة أبوظبي.
اقرئي ايضاً: ساعات من Hublot من وحي فنّ صياغة المجوهرات
