كيف تحتفل Honayda بالعيد الوطنيّ السعوديّ؟

تفخر المصمّمة السعوديّة هنيدة الصيرفي Honayda Serafi بهويّتها السعوديّة، ودائماً ما تيبت ذلك.

فكيف تنوي الإحتفال بالعيد الوطنيّ السعوديّ التسعين اليوم الواقع في 23 سبتمبر؟

لهذه المناسبة، أطلقت Honayda مجموعة خاصّة ومحدودة الإصدار، تتضمّن 51 دميّة تذكارية بلون العلم السعوديّ، مستخدمةً شتّى الخامات والقصّات المتبقّية من تصاميمها.

ولجأت لهذه الخطوة لتسلّط الضوء على ضرورة الحفاظ على البيئة مع شعارات العيد الوطني.

وقد اعتمدت المملكة العربيّة السعوديّة شعار "همة حتى القمة..." لعيدها هذا العام، كمبدأ وضعته مؤسّسات الدولة للارتقاء.

وهذه الهمّة هي نفسها التي تدفع Honayda للتقدّم والمنافسة والحفاظ على موقعها البارز من بين العلامات التجاريّة الرائدة في عالم الموضة.

من جهتها، صرّحت Honayda أنّني "أعتبر أن أي نجاح شخصي لي أو للعلامة قائم على أساسات مهمّة، يأتي في مقدّمتها الشعور بالمسؤولية تجاه الوطن، نتاج مجهودات القيادة الرشيدة التي تدعم كل المبدعين".

وشدّدت على أنّه "لا يمكن أن أفوّت مناسبة مهمّة مثل العيد الوطني لبلادي من دون أن أحتفل على طريقتي الخاصّة"، لافتةً إلى أنّ "طريقتي كمصمّمة ازياء هي أن أقول عبر كلّ قطعة أصمّمها أنّ وراء هذا الجمال وطن جميل وآمن يدعم أبناءه بقدر شعورهم بالإنتماء والمحبّة له".

وختمت معلّقةً على الدمية: "تمكين المرأة قضيّة أساسيّة نضعها شعاراً لنا. من اليوم الأوّل واختيار شخصيّة الدمية أعتبره نوع من الدعم المتواضع الذي تقدّمه علامة Honayda".

اقرئي أيضاً: أينما كنتِ في دبي أو في السعوديّة... احتفي باليوم الوطنيّ السعوديّ

اكتب الكلمات الرئيسية في البحث