
الكل يظن أنّ كاميلا كانت السبب في انهيار زواج الأميرة ديانا من الأمير تشارلز، لكن الحقيقة الصادمة جاءت من شخصية مقربة من الأميرة نفسها!
الكاتبة الملكية الشهيرة إنغريد سيوارد فجّرت مفاجأة حين كشفت أن ديانا أخبرتها قبل وفاتها مباشرةً أنّ كاميلا لم تكن هي من دمّرت زواجها، بل المحيطون بتشارلز.
هذا التصريح أعاد الجدل مجددًا حول دور القصر الملكي والعاملين فيه، الذين كان لهم، بحسب ديانا وهاري، تأثير مدمر على الحياة الخاصة للعائلة المالكة.
اقرئي ايضًا:كيت ميدلتون تطلق مشروع "الطبيعة الأم" في أسبوع الصحة النفسية!
إنغريد، التي كانت صديقة مقربة من ديانا، قالت إن هذا التصريح ظل يلاحقها ولم تدرك معناه إلا بعد سنوات، خاصة بعد ما كشفه الأمير هاري في مذكراته.
اليوم، وبينما يتحدث هاري بصراحة عن الضغوط والمؤامرات داخل القصر، يبدو أن ديانا كانت أول من شعر بهذا الخطر.
اقرئي ايضًاميغان ماركل وهاري في موعد غرامي على أنغام بيونسيه