ولدت ديانا في بارك هاوس ، المنزل الذي استأجره والداها في ملكية الملكة إليزابيث الثانية في ساندرينجهام ، وحيث كان رفقاء ديانا الصغار هم أبناء الملكة الأصغر ، الأمير أندرو والأمير إدوارد. كانت ديانا هي الطفل الثالث والأصغر لأبوين ينتميان إلى طبقة النبلاء البريطانية. ليست هذه كل المعلومات عن طفولة الأميرة ديانا بل إليك المزيد من التفاصيل ومن هي الأميرة ديانا؟
من هي الأميرة ديانا؟
الأميرة ديانا أو أميرة ويلز هي الزوجة السابقة للملك تشارلز، والدة ويليام الذي ولد عام 1982 والأمير هاري من مواليد العام 1984؛ وأحد أشهر المشاهير في عصرها. اشتهرت ديانا ، أميرة ويلز ، بسحرها وجاذبيتها واستخدام مكانتها المشهورة للمساعدة في الأعمال الخيرية. استمرت شعبية ديانا غير المسبوقة في كل من بريطانيا والخارج بعد طلاقها عام 1996 من تشارلز أمير ويلز. وأعقب وفاتها في حادث سيارة عام 1997 ، تعبيرات غير مسبوقة عن الحداد العام.
حياة الأميرة ديانا واين تلقت علومها؟
ولدت ديانا في بارك هاوس ، المنزل الذي استأجره والداها في ملكية الملكة إليزابيث الثانية في ساندرينجهام ، وحيث كان رفقاء ديانا الصغار هم أبناء الملكة الأصغر ، الأمير أندرو والأمير إدوارد. كانت الطفلة الثالثة والأصغر لإدوارد جون سبنسر ، في طفولتها انتهى زواج والديها بالطلاق عندما كانت ديانا طفلة ، وبقيت مع شقيقها وشقيقتيها بعد حصول والدها على حق الحضانة. أصبحت ليدي ديانا سبنسر عندما نجح والدها في العيش في إيرلدوم في عام 1975. وفرت قاعة ريدلسورث (بالقرب من ثيتفورد ، نورفولك) ومدرسة ويست هيث (سيفينوكس ، كنت) تعليم ديانا الشابة. بعد أن التحقت بمدرسة شاتو دي أوكس النهائية في مونترو بسويسرا ، عادت ديانا إلى إنجلترا وأصبحت مساعدة في روضة الأطفال في مدرسة Young England العصرية في بيمليكو.
زواج الأميرة ديانا وطلاقها
نمت صداقتها مع تشارلز في عام 1980، في 24 فبراير 1981 ، تم الإعلان عن خطوبتهما ، وجعلها جمالها وسلوكها الخجول - الذي أكسبها لقب "Shy Di" أو ديانا الخجولة لحظة ضجة كبيرة مع وسائل الإعلام والجمهور. تزوج الزوجان في كاتدرائية القديس بولس في 29 يوليو عام 1981 ، في حفل متلفز عالميًا وشاهده جمهور بلغ مئات الملايين. وُلد طفلهما الأول الأمير ويليام آرثر فيليب لويس أمير ويلز في 21 يونيو 1982 ، والثاني الأمير هاري في 15 سبتمبر 1984.
عانت ديانا من اكتئاب ما بعد الولادة الشديد ، وتدني احترام الذات ، واضطرابات الأكل ، والضغط المتزايد من متابعتها باستمرار من قبل كل من مراقبي وسائل الإعلام الرسمية وصحافة التابلويد ، ولا سيما المصورون. أصبح الانهيار الزوجي واضحًا بشكل متزايد وسط تبادل الاتهامات والسير الذاتية والاعتراف بالخيانة الزوجية من كلا الجانبين ، وانفصل الزوجان رسميًا في عام 1992. قدمت ديانا جانبها في كتاب أندرو مورتون المثير للجدل Diana: Her True Story 1992 وفي مقابلة تلفزيونية صريحة بشكل غير عادي في عام 1995. بعد مفاوضات مطولة تركت ديانا مع تسوية مالية كبيرة ولكن بدون لقب صاحبة السمو الملكي ، أصبح طلاق الزوجين نهائيًا في 28 أغسطس 1996.
وفاة الأميرة ديانا
استمرت شعبية ديانا غير المسبوقة في كل من بريطانيا والخارج بعد طلاقها ، وهي واحدة من أكثر النساء اللواتي تم تصويرهن في العالم. على الرغم من أنها استخدمت هذا الشهرة لتأثير كبير في الترويج لعملها الخيري ، إلا أن وسائل الإعلام وخاصة المصورين كانوا غالباً بغاية التطفل تجاهها. أثناء محاولتها التهرب من مطاردة الصحفيين ، قُتلت ديانا مع رفيقها دودي فايد وسائقهما هنري بول في حادث سيارة في نفق أسفل شوارع باريس عام 1997.
على الرغم من إلقاء اللوم على المصورين في البداية في التسبب في الحادث ، إلا أن القاضي الفرنسي في عام 1999 برأهم من ارتكاب أي مخالفة ، وبدلاً من ذلك وجه اللوم إلى بول ، الذي تبين أنه كان يعاني من نسبة كحول في الدم تتجاوز الحد القانوني في وقت وقوع الحادث وأنه قد أخذ الأدوية التي تصرف بوصفة طبية غير متوافقة مع الكحول. في عام 2006 ، خلص تحقيق في سكوتلانديارد في الحادث إلى أن السائق كان على خطأ. ومع ذلك ، في أبريل 2008 ، حكمت هيئة محلفين تحقيق بريطانية بأن كل من السائق والمصورون مذنبون بارتكاب جريمة قتل غير قانوني من خلال القيادة بإهمال جسيم ، على الرغم من أنها لم تجد أي دليل على وجود مؤامرة لقتل ديانا أو فايد ، وهو اتهام لطالما وجهه والد فايد.
